الارشيف / اخبار العالم

قوى الأمن: نوقيف اثنين من المتورطين في عملية سلب بقوة السلاح في منطقة الكويخات- عكار

أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، عن توقيف اثنين من المتورطين في عملية سلب بقوة السلاح في منطقة الكويخات- عكار.

في التفاصيل، أوضحت المديرية في بلاغ أنّ "في فجر تاريخ 29-4-2024 وفي بلدة الكويخات – عكّار، أقدم أربعة أشخاص مجهولين ملثّمين، على اعتراض سيّارة "بيك أب - تاكوما" يقودها المواطن ط. ح. (38 سنة) وسلبوه بقوّة السّلاح، سيّارته ومبلغ /200/ مليون ل. ل. و/800/ دولار أميركي ومسدّسًا حربيًّا وهاتفه الخلوي، ومن ثم قاموا بتكبيله ورميه على حافّة الطّريق ولاذوا بالفرار إلى جهةٍ مجهولة. بعد حوالى السّاعة، تم العثور على الـ"بيك أب" في بلدة تل عبّاس – حلبا، وإلى جانبه الهاتف الخلوي العائد للضّحيّة".

وعلى الفور، باشرت القطعات المختصّة في شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد أفراد عصابة السّلب وتوقيفهم. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات المكثّفة، تمكّنت الشّعبة من تحديد هويّاتهم، ومن بينهم: ق. ح. (من مواليد عام ۱۹۹۹، لبناني)، ش. ز. (من مواليد عام ٢٠٠٥، سورية)، وفق بلاغ المديرية.

وبتاريخ 1-5-2024، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من توقيف المذكورَين في بلدة كوشا. وبتفتيشهما، ضبطت بحوزة الأوّل مسدّساً حربيًّا (تم سلبه من ط. ح.).

وبالتّحقيق معهما، اعترف الأوّل أنّه أقدم برفقة ثلاثة آخرين على سلب المدعو (ط. ح.) بقوّة السّلاح في الكويخات، بعد أن استدرجته (ش. ز.)، التي اعترفت أيضاً بما نُسب إليها.

هذا، وأجري المقتضى القانوني بحقّهما، وأودعا والمضبوط المرجع المعني، بناءً على إشارة القضاء المختص، والعمل مستمرّ لتوقيف باقي المتورّطين.

كانت هذه تفاصيل خبر قوى الأمن: نوقيف اثنين من المتورطين في عملية سلب بقوة السلاح في منطقة الكويخات- عكار لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النشرة (لبنان) وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

Advertisements

قد تقرأ أيضا