الارشيف / اخبار العالم

أحد "مزامير داوود".. أبرز محطات القارئ عبدالعظيم زاهر في ذكرى وفاته

محمد اسماعيل - القاهرة - كتب- محمود مصطفى أبوطالب:

تحل ذكرى وفاة الشيخ عبد العظيم زاهر، الذي لقي ربه عام 1971، وهو أحد مشاهير دولة التلاوة المصرية، في الخامس من يناير كل عام.

ويرصد "الخليج 365" أبرز المحطات في حياة القارئ الراحل على النحو التالي:

وهو أحد مشاهير قراء القرآن الكريم في مصر، وصف الشيخ أبو العنين شعيشع صوته بـ "مزامير داوود"، وتوفى عبد العظيم زاهر في الخامس من يناير عام 1971م، وقد أصدرت امارة عجمان طابعًا بريديًا يحمل صورته تكريمًا له حسبما ذكرت إذاعة القرآن الكريم المصرية، وفي السطور التالية نوضح أبرز المحطات في حياته:

- ولد الشيخ عبد العظيم زاهر في الثاني والعشرين من فبراير عام 1904 في قرية مجول ببنها في محافظة القليوبية.

- أتم حفظ القرآن الكريم كاملًا وهو في الثامنة من عمره، ثم درس القراءات على يد الشيخ خليل الجنايني.

- التحق بالإذاعة المصرية عام 1936م، وعام 1942م تم تعيينه قارئًا بمسجد محمد علي، وانتقل بعد ذلك إلى عدة مساجد أولها السيدة زينب عام 1956م، وآخرها مسجد صلاح الدين بالقلعة.

- ربطته علاقة صداقة قوية بالشيخ محمد رفعت، وكانا يتزاوران بعد انتهاء فقرة التلاوة الخاصة بهما على إذاعة القرآن الكريم ويفطرًا سويًا في رمضان.

- كرمت مصر، الشيخ عبد العظيم زاهر في احتفال ليلة القدر عام 1991 ومنحت اسمه وسام الجمهورية من الطبقة الأولى.

- أصدرت إمارة عجمان طابعًا بريديًا يحمل صورته تكريمًا له حسبما ذكرت إذاعة القرآن الكريم المصري.

Advertisements

قد تقرأ أيضا