الارشيف / منوعات

تراند اليوم : تسريب فيديو لـ خالد يوسف يطلب من منى فاروق وشيما امتاع عضوة

يتعرض المخرج المصري لحملة تشهير تطال اسمه وسمعته، ويُحكى أن الفيديو الذي أصبح بحوزة الجميع صورّه قبل أكثر من سنة، ولا أحد يعرف كيف تسللوا إلى أرشيفه السري، وحصلوا على الفيديو ووزعوه في كل الدنيا وكانت أول نسخة منه انطلقت من المملكة العربية .

اقرأ: خالد يوسف متهم بفيديو سيء جداً

كل هذا لم يُخجِل خالد يوسف بعد أن تأكد أن لا قانون يطاله ويجرِمه طالما أنه ليس موزع الفيلم. والقانون في مصر لا يحاسب ناشطين في الجنس في مثل هذه الفيديوهات. لذا أطل خالد يوسف وبنبرة عالية قال: التفاصيل عبر الرابط أدناه.

خالد يوسف يرد على فاضحيه: لن تهزوا شعرة مني

والآن أعلن خالد رفضه التام لتعديل الدستور المصري، والذي يسمح بعد تعديله بتمديد الفترة الرئاسية للسيسي، وأصدر بياناً يتحدى الجميع وقال:

(أعرف أن استمراري في إعلان اعتراضي علي تعديل الدستور، سيجلب لي المشاكل، التي قد تصل للزج بي في غياهب السجون، بأي تهمة ملفقة، لكني قلت سابقا إني مستعد لدفع ثمن مواقفي وسأحتمل ما سيأتون به مهما كان قاسيًا ومهما كانت درجة التنكيل، لأنهم يعتقدون أن المعارضين لتعديل الدستور، لا بد وأن تذبح لهم القطة كي يخرسوا، سأظل أقول لا لتعديل الدستور وسيظل لدي يقين بأن من فكر في هذا التعديل سيدرك يوماً ما أن ما ارتكبه خطيئة بحق هذا النظام وهذا الوطن. الشعب المصري لم يخرج في ثورتيه كي تأمم كل السلطات وجعلها في يد رجل واحد – أيا كان عظمة هذا الرجل – ويعطيه التعديل الحق في الاستمرار في الحكم لسنة ٢٠٣٤ أي لمدة عشرون عاما والكارثة الأكبر من يأتي بعده سيكون بحكم الدستور بعد تعديله قابضا علي كل شيئ في يده، الشعب المصري خرج من أجل العيش الكريم والعدالة الاجتماعية والحرية للوطن فلا تبعية وللمواطن فلا قهر ولا استبداد وستتحقق هذه الاهداف يوما ما وستذكرون هذا الكلام إن عاجلاً أو آجلاً).

كنا سنحترم ما يقوله خالد يوسف، كنا سنفكر، لكن من يخون زوجته، ويخون أبسط المبادئ وهي عدم استضعاف النساء الفقيرات، فيمارس السيادة بأعضائه الجنسية على ممثلتين تسعيان خلف رضاه كمخرج، فيذلهما، ويطلب منهما أن ترقصا له، وأن تتعانقا، وترقصا عاريتين، وأن تركع إحداهما ويجلس هو كالإمبراطور مع أعضائه الجنسية، وتمارس الصبيتان الذليلتان كما بدتا في الفيديو السحاق، ليستمتع الذكر جداً، وتقبلا بعضهما ليتسلى بذلهما.. كيف نصدق ما يقوله هذا المختل المستبد، عن قضية شعب بأسرهِ، وهو النذل يستثمر موقعه كمخرج ويستضعف فقيرتين ويصورهما ويعرّضهما للفضيحة ويخرب حياتهما!.

اقرأ: خالد يوسف يرد على فاضحيه: لن تهزوا شعرة مني

مارون شاكر – لوس أنجلس

Advertisements

قد تقرأ أيضا