الارشيف / منوعات

تراند اليوم : فيديو حادث نيوزيلندا الارهابي .. فيديو حادث نيوزيلندا الارهابي كامل HD

تداول ناشطون فيديو حادث نيوزيلندا الارهابي بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، والذي أظهر قاتل المصلين بالمسجد وهو يستخدم أنواع متعددة من الاسلحة النارية وهو يقتل المسلمين العزل، وتصدر فيديو حادث نيوزيلندا الارهابي ترند فيسبوك وتويتر وعلق النشطاء على الفيديو بشكل واسع مابين منتقد ومستنكر للجريمة التي أودت بحياة أكثر من 60 مسلم في نيوزلندا.

وبث مسلح لقطات حية على فيسبوك للهجوم على أحد المسجدين، وقالت الشرطة في وقت لاحق إن 4 أشخاص احتجزوا وإن واحدا وجهت له تهمة القتل في أسوأ حادث قتل جماعي بالرصاص تشهده البلاد حتى الآن.

ونشر حساب (برينتون تارانت) على تويتر، الأربعاء، صورا لبندقية استخدمت فيما بعد في الهجوم على المسجدين بمدينة كرايست تشيرش.

وظهرت صورة البندقية وقد غطتها حروف بيضاء اللون لأسماء أشخاص آخرين ارتكبوا أعمال قتل على أساس عرقي أو ديني وإشارات سلافية وأرمينية وجورجية إلى شخصيات وأحداث تاريخية وعبارة تسخر من كتيب أعدته الأمم المتحدة لكيفية التعامل مع المهاجرين.

وكُتب على جانب البندقية أيضا رقم (14) في إشارة إلى شعار يستخدمه العنصريون البيض يتألف من 14 كلمة.

وتضمنت تغريدات أخرى نشرها نفس المستخدم في ذلك اليوم إشارات إلى تراجع معدل الخصوبة لدى البيض ومقالات عن المتطرفين اليمينيين في دول مختلفة وقصص عن جرائم مزعومة لمهاجرين غير شرعيين.

ونشر هذا الحساب، الذي أنشئ الشهر الماضي، 63 تغريدة وبلغ عدد متابعيه 318 متابعا، وفق ما نقلت وكالة "رويترز".

كما نشر شخص ضالع في الهجومين، بانتظام فيما يبدو، منشورات في منتدى "بي.أو.آي بوليتيكالي إنكوريكت" المعروف بأنه يسمح بنشر أي محتوى بما في ذلك خطاب الكراهية.

وفي حوالي الساعة الواحدة والنصف بالتوقيت المحلي (00:30 بتوقيت غرينتش)، الجمعة، قال المستخدم المجهول للمجموعة "سوف أنفذ الهجوم على الغزاة وسأقوم أيضا بنشر بث حي للهجوم على فيسبوك"، واشتملت التعليقات المؤيدة للمنشور على صور وشعارات نازية.

واشتمل منشور هذا المستخدم المجهول على رابط لبيان من 74 صفحة جاء فيه أن ما دفعه لتنفيذ الهجوم هو "الإبادة الجماعية للبيض" وهي عبارة يستخدمها العنصريون البيض لوصف آثار الهجرة والزيادة في أعداد سكان أقليات.

كما تضمن المنشور أيضا رابطا لحساب مستخدم على فيسبوك "يسمىبرينتون.تارانت.9 "، وهو الحساب الذي نشر عليه البث الحي للهجوم على أحد المسجدين.

Advertisements