الارشيف / لايف ستايل

من الفيديوهات الإباحية إلى ياسمين الخطيب.. دعم شاليمار لخالد يوسف عرض مستمر

"القافلة تسير بكل حب.. والكلاب تعوي".. جملة تحمل في ثناياها العديد من المقاصد، كتبتها الفنانة التشكيلية، شاليمار الشربتلي، زوجة المخرج ، عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، كما أرفقت معها صورة بصحبة الأخير. 

الأمر الذي رجح البعض أنه رد فعل سريع، على تصريحات الإعلامية ياسمين الخطيب، أمس، ببرنامج "شيخ الحارة" والتي تحدثت خلاله عن زواجها من المخرج الشهير، واصفة الزيجة بأنها "لا تتشرف بها"، لتشارك "شربتلي" على الفور متابعيها بتلك الصورة مع تلك الكلمات الموجهة .

وَلم تكن تلك المرة التي ترد فيها زوجة "أبو البنات" على الأخيرة بشكل غير مباشر، فبعض الُجمل والصور، تؤكد شاليمار، استقرار حياتها الزوجية، ومن قبل اتخذت نفس الموقف. 

وتعود قصة "الخطيب" لعدة أشهر، بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بالفترة الأخيرة، صورة للمخرج الشهير، وهي يحتضن الفنانة التشكيلية، ياسمين الخطيب، الأمر الذي أثار العديد من التساؤلات حول علاقتهما، لتخرج "الخطيب" حينها مؤكدة أنها كانت زوجته سرًا وإنهما انفصلا، كما أردفت كلامها بعدة صور تجمعهما بمواقف مختلفة.

هذا الأمر جعل "يوسف" يخرج عن صمته، مؤكدًا أنه يواجه حملة ممنهجة من الشائعات، وأنه يعتز بزوجته "شليمار" ويكن لها كل الاحترام والود.

ولم تمر أيام قليلة، إلا وكتبت شليمار، عبر حسابها الشخصي، قائلة: "بعض الأشخاص لا يراعون حديثهم ويتطاولون على الآخرين، دون أن يعلموا أنهم أحيانًا يؤذونهم بتعليقات سخيفة"، متوعدة بإذلالها لمن يتطاول على حياتها الشخصية أو على زوجها، لكنها حذفت المنشور فيما بعد، ولم تُعلق على الأمر من جديد، مكتفية بنشر صورتها مع زوجها، لتؤكد أن علاقتهما لم تتأثر بأخباره مع الأخيرة. 

دفاع شاليمار، عن زوجها لم يكن الأول، فدائما وأبدا، تكون محاميه الأول والأخير، التي تقف في صفه دائما. 

قضايا عِدة ومواقف مثيرة، كانت سنده الوحيد:

أزمة المقاطع الإباحية:

 أحدث المخرج الشهير، ضجة واسعة في الفترة الأخيرة، بسبب بعض المقاطع الإباحية المنسوبة له، والتي انتشرت بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي. 

وأعربت شاليمار، حينها عن غضبها الشديد من الأخبار المنتشرة بشأن تلك الفيديوهات، مشيرة إلى أنه لم يهرب كما هو شائع لكنه في فرنسا معها وابنته منذ أسبوع من أجل عطلة منتصف العام، بالإضافة إلى إنهاء بعض الأعمال الخاصة به.

وشددت شربتلي، على أنها لم تتخل عن زوجها أبدا، نافية التصريحات التي انتشرت خلال الساعات الأخيرة عن انفصالها، حيث قالت شاليمار لـ"الوطن": "زوجي بريء وسنقاضي كل من يشوهه، والدولة فيها قانون، وسنعود بعد انتهاء عطلتنا ولا يوجد أي شيء يمنعنا من العودة إلى مصر، فزوجي حر وربنا كبير سيثبت ذلك الأمر".

قضية المخدرات: 

دافعت شاليمار عن "يوسف" بعدما تم القبض عليه بالمطار أثناء ضبط أقراص "الزانكس" معه عام 2017، مؤكدة أنها دواء خاص بها لعلاج الصداع النصفي، وليست أقراصا مخدرة.

 وكانت تمت حيازة 100 قرص من عقار "زانكس" مع المخرج بمطار القاهرة، حينها، أثناء توجه لفرنسا، وعند استدعاء النيابة الطبيب المعالج لزوجته، أوضح أن العقار يعالج زوجته.

 يذكر أن "شربتلي" تزوجت من خالد يوسف، عام 2011.

Advertisements

قد تقرأ أيضا