عدن - ياسمين عبدالله التهامي - علق ناششطون ومعردون سعوديون وخليجيون ويمنيون على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن العلاقة بين الحليفين ( السعودية والامارات ).

ونشر احدهم تعليقا قال فيه ان الامارات توجه للسعودية الطعنة تلو الاخرى  ساء بتوجه وفدها العسكري الرفيع الى ايران او تمويلها للمجلس الانتقالي الجنوبي لارباك الجبهة السعودية ضد الحوثيين او الانسحاب بقواتها من اليمن وما خفي اعظم ورغم ذلك لا تزال السعودية وقيادتها العليا تؤكد ان العلاقات مع الامارات على احسن مايكون

أخبار قد تهمك:

فيما قال اخر ان  من الشعر لحكمة وهذا البيت من الشعر  ( اذا انت اكرمت الكريم ملكته.. وان انت اكرمت اللئيم تمرد ) ا يلخص العلاقات بين صبر السعودية وجحود الامارات.
فقد نقلت تقارير صحفية عن مصدر حكومي يمني قوله إن الرئيس عبد ربه منصور هادي كان بصدد اتخاذ إجراءات صارمة بعد اليوم الأول للاشتباكات في عدن جنوبي البلاد، إلا أن السعودية تدخلت وطلبت مهلة لإنهاء الأحداث.

وأورد المصدر الحكومي اليمني أن الإجراءات التي كان سيتخذها الرئيس هادي ضد الإمارات قاسية، ومنها طردها من التحالف بقيادة السعودية ومن اليمن مع كامل قواتها، وتقديم شكوى رسمية ضدها في مجلس الأمن لدعمها انقلابا والعمل على فصل اليمن وتقسيم أراضيه.

وقال المصدر وفقاً لتقارير صحفية- إن السعودية طلبت من الرئيس هادي منذ أول يوم للأحداث منحها خمسة أيام حتى يتم إنهاء الانقلاب في عدن وإعادة الأمور إلى طبيعتها.